ملخص الدرس / الرابعة متوسط/اللغة العربية/الفصل الثاني/شعوب العالم

نص تواصلي : أنا الإفريقي

أفهم النص وأستنتج فكرته: 

س1:  من الشعب الذي يتحدث عنه الشاعر؟ 

ج1: الشعب الذي يتحدث عنه الشاعرهو الشعب الإفريقي.

س 2: ما هي المشكلة التي يعاني منها الأفارقة؟

 ج2:  المشكلة التي يعاني منها الأفارقة هي مشكلة التمييز العنصري.

س 3: إلام دعا الشاعر؟

 ج3: دعا الشاعر إلى الثورة على كل أشكال العبودية ورفض مخلفاتها.

س4:  لخص ذلك في فكرة شاملة 

 ج4: الفكرة العامة: دعوة الإفريقي إلى التحرر من كل أوجه العبودية.

تقسيم الأفكار الأساسية

الأفكار الرئيسية: تقسم النص إلى وحداته الرئيسية بحسب معيار المعنى:

 الوحدة 1: [1 - 12] :

 س1: إلى من أراد الشاعر إيصال صوته؟

 ج1: إلى من في الشرق، وكل من في العالم.

س2: بم عبر عن رفض واقعه؟ 

ج2: تحدي الموت (مزق أكفان الدجى) تغلب على مخاوفه (هدمت جدران الوهن). 

س 3: ماذا أصبح بعد هذا التمرير؟ 

ج3: لم يعد مجرد باير ومتحسر على الذكريات، ولا باكيا على الأطلال، كسر ما كان فيه من قيود، تغلب على ماضي الشؤم بحاضر التفاؤل.

الفكرة الأولى: رفض حياة العبودية واختيار عيش الحرية.

الوحدة 2: [13 - 19] :

س1: تجرع الإفريق من كأس المعاناة الأمرين، بم كان ذلك. 

ج1: الاستعباد والاستعمار (سرنا على الشوك) التضحيات الرهيبة (ملاتا كأسه من مائا) الجراح والأنيث.

س 2- ما ردة فعله تجاة | ذلك؟ 

ج2: ثار لمحو وصمة الذلة. 

الفكرة الثانية:  الثورة سبيك الإفريقي لمحو وصمة العار والاستعباد .

 

الوحدة 3: [20 - 34] :

س1: بم وصف الشاعر نفسه؟ 

ج1: زنجي، إفريقي، قلا.

س 2- بم وجي لك هذه العبارات؟ 

ج2: تدل على رضاه بنفسه وافتخاره بأصله؛ فلونه ليس عيبا ولا منقصة، كما أنه يرى في الفلاحة شرقا ورفعة تعكس حريته. س3: - يدعو الشاعر لإفريقيا بالسلام، لم ألح في دعائه برأيك؟ 

ج3: لأن السلام يرفض كل أشكال العنصرية، وهو أحد عوامل الحد من المعاناة

الفكرة الثالثة: اعتزاز الشاي بأصله الإفريقي ودعوته لإحلال السلام.

المغزى العام:

قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (13).سورة الحجرات 

اكتشف نمط النص وأبين خصائصه:

س1:  بين الشاعر الفرق بين ماضي إفريقيا وحاضرها؛ ما النمط الذي وظفه في بيان تلك المفارقة؟ 

ج1: اعتمد النمط الوصفي الذي تجسد من خلال المقارنة والمقابلة. 

س2: - استخرج مؤشرات هذا النمط من خلال النص، وبين نوعها.

 ج2: مؤشرات هذا النمط: غلبة ضمير المتكلم (أنا، إني، ثرنا...)، كثرة الأفعال الماضية (مؤقت، هدمت...)، استعمال أسلوبي النفي (لم أعد عبد قيودي...)، والتوكيد (إني هدمت جدران)، المقارنة بالنفي والإثبات. 

س3:  قدم الشاعر أوصافا للإفريقي اليوم؛ أبرز هذه الأوصاف من النص، ثم اذكر النمط الذي تحيل إليه. 

ج3: أوصاف الإفريقي: حي خالد، حر، ثائر، زنجي... وهي ثحي إلى النمط الوصفي.

س 4- لم يتخل الشاعر عن نزعة التوجيه؛ استخرج من النص ما يثبت ذلك. 

ج4: تجلت النزعة التوجيهية في: النداء، الأمر، النهي، الاستفهام.

تقاطع في النص النمط الوصفي (بمؤشراته البارزة: المقارنة والمقابلة، غلبة ضمير المتكلم، كثرة الأفعال الماضية، استعمال أسلوب النفي، والتوكيد) مع النمط التوجيهي (بمؤشراته البارزة: النداء، الأمر، النهي، الاستفهام).

أبحث عن ترابط جمل النص وانسجام معانيه:

 س1: كان لأسلوب التفي وظيفة دلالية حافظ بها الشاعر على انسجام القصيدة كلها؛ علل.

ج1:ساهم أسلوب النفي في انسجام القصيدة فبه عبر الشاعر عن تبدل الأحوال ورفض العبودية والمعاناة…

س2- هیمن ضمير المتكلم على بناء القصيدة كله؛ أسند أفعال القصيدة كلها لضمير الغائب. ماذا تستنتج؟

ج2:بتبديل ضمير المتكلم بضمير الغائب سيتحول الشاعر إلى مجرد ناقل لمجريات القصيدة، والضمير على اختلاف أنواعه أحد عوامل انسجام النص وتماسك وحداته.  

س3:  - استخدم الشاعر قرائن لغوية كثيرة ليحكم بناء قصيدته؛ استخرج هذه القرائن من النص.ثم بين نوعها.

ج3: من القرائن اللغوية المساهمة في إحكام بناء القصيدة: 

الروابط اللغوية: حروف الجر، حروف العطف، أدوات النداء والاستفهام.

الروابط المنطقية: أدوات الشرط ، الضمائر

فهمُ المَكْتُوبِ:منْ مُعْتَقَدَاتِ الهُنُودِ                                              فهمُ المَكْتُوبِ:منْ مُعْتَقَدَاتِ الهُنُودِ                                                       فهمُ المَكْتُوبِ:منْ مُعْتَقَدَاتِ الهُنُودِ

س1 : مَا المُعْتقدُ الذي يتحدّثُ عنهُ الخِطابُ ؟

ج1 : المُعتَقد الهندِيّ : تنَاسُخُ الأرْواحِ .

س2 ـ ما المبَدَأُ الذي يَقومُ عليه هذَا المُعتقدُ ؟

ج 2: أبديّة الأروَاحِ وانتِقالُهَا .

س3 ـ هَلْ يَتوَافَقُ هذَا المُعتَقدُ مع شَريعتِنَا ؟

ج3 : لا ، فهُوَ مُجَرّدُ أبَاطِيلَ ومُعتَقدَاتٍ ضَالَّةٍ .  

" تَنَاسُخُ الأروَاحِ " إحدَى خُزَعبَلاتِ الهُنودِ التي لا يَقبلُها دِينٌ ولَا عَقْلٌ ولَا مَنْطِقٌ  ولكنّ هذا لمْ يَمنَعِ الهُنُودَ منَ الإعجَابِ بالنّفسِ والاعتِدادِ بالأمّةِ ... صُوغُوا فِكرَةً عَامَّة .

الفِكْرَةُ العَامَّةُ :                                   

1ـ " التَناسُخُ " عَقِيدَة الهُنُودِ الغَرِيبَة القَائِمَة علَى أبَدِيَّةِ الأرْوَاح .

2 ـ الهُنُود : مِنَ الاعْتِدَادِ بِالأمّةِ إلَى نَظرِيَّةِ " تنَاسُخِ الأروَاحٍ " البَاطِلة .

 

الفقرَةُ الأولَى

 من [ وَصَفَ البَيْرُونِي ... وَنَسْخِ الشّرَائِعِ ] قِرَاءَتُها وَتَذْلِيلُ صُعُوبَاتِهَا :

س1 ـ بمَ وَصفَ البَيْرُونِيُّ الهُنودَ ؟

ج1 : مُعْجَبُون بأنْفُسِهِم ، مُعْتدّونَ بأمّتهِم ، مُحتَقِرُونَ غَيرَهُم

س2 ـ لمَاذا ؟

ج 2: لاعتِقَادِهِم بأنّهُم أرْقى الأجنَاسِ وأفضَلُ الشّعُوبِ .

س3: عَدّد مُعتَقداتِ الهُنُود .

ج3 : الاعتِقَادُ باللّهِ والمَوجُودَات العَقلِيّة والحِسّيَةِ ...

س4 : مَا المُلَاحظُ على عَقِيدتهمْ ؟ ج : عَديدةٌ وَمُتنوّعَة .

ج4: ارتكَزَ الكاتبِ على جانِبينِ مُتعلّقينِ بالهُنُودِ، إذْ بدَأ بوَصْفهم وَصفًا مَعنوِيّا، ثمّ انتَقَل إلى تعْدَاد مُرتكَزاتِهم العَقائديّةِ المُتنوّعةِ. قدِّمُوا فكْرةً تُنَاسِبُ هَذَا.

1 ـ طَبَائِعُ الهُنُودُ ومُعتَقدَاتُ الهِندِ الدّينِيَّةِ المُتَنوّعَة .

2 ـ فَلْسَفة الهُنُود الدّينيّة وَموَاصَفاتُ أصْحَابِهَا .

الفقرَةُ الثّانيَة

من [ غَيْرَ أنّ ... فَتُعرِضُ عَنْهَا ] قِرَاءَتُها وَتَذْلِيلُ صُعُوبَاتِهَا :

س1لمَ تُعتَبِر مسْألة تنَاسُخ الأروَاحِ هَامّة عندَ الهُنودِ ؟

ج1 : لأنّهَا خَاصّة منْ خَواصّهَا .

س2 ـ مَا مَصيرُ من لمْ يؤْمِنْ بهَا منَ الهُنُودِ ؟

ج2 : لَمْ يَكُنْ منهَا ، ولَم يَعُدْ من جُملَتِهَا .

س3 ـ كَيفَ نظرَت هذِه النّظريّة إلى الأرْوَاحٍ ؟

ج3 : لَا تمُوتُ ولَا تفنَى ، وأنّها أبديّةُ الوُجودِ .

س4 ـ تتبّع رِحْلة الأرْواحِ في هذِه العَقيدة البَاطلةِ .

ج4 : تَنتَقِلُ منْ بَدنٍ إلى بَدَنٍ ، وتَترَقّى منْ مَرْحَلةٍ إلى أخرَى ، مُسْتفِيدةً تجَارُبَ ومَعلومَاتٍ جدِيدَةً ، مُتردّدةً من الأرْذلِ إلَى الأفْضَلِ .

س5 ـ ما الذي تُحقّقُه في مرحَلةِ الكمَالِ ؟

ج5 : شَوقُهَا بِعِلْمِهَا ، واسْتيفَاؤُهَا شَرفَ ذَاتِهَا واستِغْنَاؤُها عنِ المَادّةِ .

 بيّنَ الكَاتِبِ أهميّة مَسألةَ تنَاسُخ الأروَاحِ فِي عَقيدَةِ الهُنودِ ، ثمّ شَرَح هذهِ النّظريّة الغَريبَة التي تُعَادي كلّ هندِيّ لا يَعتَقِدهَا . أجِمِلوا هَذه المعَاني في فكْرةٍ مُنَاسِبَةٍ .

1 ـ قَناعَةُ الهُنودِ بعقِيدَة التّناسُخِ وتَجْريمُ منْ لمْ يَنتَحِلهَا .

2 ـ شَرْحُ نَظرِيّةِ تنَاسُخِ الأرْوَاح وأهميّتهَا عندَ الهُنودِ .

 

*** الفقرَةُ الثّالثَةُ [ وَقَدْ رَبطُوا ... فِيمَا هُوَ أرْقى ] قِرَاءَتُها وَتَذْلِيلُ صُعُوبَاتِهَا :

 رَصِيدِي المُعْجَمِـيُّ : خشاشُ الطّيْر : العَصافيرُ ونَحوهَا ـ مرْذُولُ الهَوامّ : ردِيءُ وخَسِيس الدّوابّ والحَيوَاناتِ . 

1 ـ بمَ ربَطَ الهُنُود نظريّتهُم ؟ ج : بالثّوابِ والعِقَابِ والجَنّةِ والنّارِ .

2 ـ مَا غَرضُ جهَنّم حسْبهُم ؟ ج : تُمَيّز الخَيرَ منَ الشّرّ ، والعِلْمَ منَ الجَهْلِ .

3 ـ أينَ تَتوَاجدُ الأروَاحُ الشّرّيرةُ عندهُم ؟ ج : فِي النّبَات وَخشَاشِ الطّيرِ ومَرذُولِ الهَوَامّ .

 رَبَط الهُنُودُ نظريّتَهُم بِالثّواب والعِقَابِ ، وأبدَعُوا في أكاذيبهِم وأباطيلِهِم البعِيدَةِ كلّ البُعدِ عن دينِنَا وَعَقيدَتِنَا . مَا الفكْرةُ التي تَرَونَهَا وَافِيَة لهَذهِ المَعانِي ؟

1 ـ دَورُ الثّوابِ والعِقَابِ في نَظَريَّةِ الهُنُودِ المَزعُومَةِ .

2 ـ مَصِيرُ الأرْوَاحِ الشّرّيرَةِ فِي عقِيدَةِ الهُنُودِ .

المَغزَى مِنَ النّصِّ : أَكِيدٌ أنّكَ قدْ أدْركتَ أنّ هذه المُعْتَقداتِ السّخيفَةْ لا تمُتّ بصِلَةٍ إلى تَعَاليمِ دينِنَا الحَنيفِ وَبَهَذا تتَجلّى عَظمَةُ الإسْلامُ ، فيَزيدُ إيمَانُنا . هَات مَغْزًى عَامّا.

1 ـ شَتّانَ بينَ شريعَةٍ ارتضَاها اللّه دينًا ، وبينَ ترّهَاتٍ أوجَدتْهَا سَخَافاتُ الشّعُوبِ .

2 ـ مَنِ ابْتغَى العِزّةَ في غَيرِ الإسْلَامِ أذَلّهُ اللّهُ .      

5 ـ  يَدْرُسُونَ نَمَطَ النّصّ وَبُنْيَتَهُ اللّغَوِيَّةَ :

  • أكتَشِفُ نَمَطَ النّصِّ وَأُبَيِّنُ خَصَائِصَهُ :

 قرَاءة المُتعلّمين الصّامتة للنّصّ : تَرْتكزُ علَى اسْتقصَاءِ مُؤشّرَاتِ النّمَطِ الغَالبِ .

1 ـ ذَكَر البَيْرُونِيّ مُوَاصَفَاتِ الهُنودِ ، فَمَا النّمَطُ الغَالِبُ عَلَى النّصّ ؟ ج : النّمَطُ التّفْسِيرِيّ .

2 ـ بيّنْ المُؤشّرَينِ اللذين اعتمدَ عَليهِمَا في عَرضِ مُعتَقداتِ الهُنود .

* الشّرحُ والتّحلِيلُ : [ تِلكَ هيَ مسْألَةُ تَناسُخ الأرْوَاحِ ، كَذَلكَ التّنَاسُخُ عَلمُ النِّحْلَةِ الهِندِيَّةِ ]

* الشّواهِدُ والبَراهِينُ : [ وَقدْ قالَ فِيهَا البَيْرُونِيُّ ... ]

3 ـ مَا النّمطُ الذي وظّفهُ ليُبيّنَ كيفيّةَ انتِقَال الأروَاحِ عنْدَ الهُنُودِ ؟ ج : النّمطُ الوَصْفِيُّ .

* التّشبِيهاتُ : [ كَمَا يَسْبْدِلُ البَدنُ اللّبَاسَ ] النّعُوتُ [ زَمنٍ فَسِيحٍ ، الأبْدَانُ البَالِيَة ... ]

* غَلبَةُ الأفعَال المُضَارعَةِ [ تمُوتُ ، تَفْنَى ، يَقطعُهَا ، يسْتَبْدلُ ، تعرِضُ ... ]

الفقرَةُ الثّالثَةُ

من[ وَقَدْ رَبطُوا ... فِيمَا هُوَ أرْقى ] :

س1 ـ بمَ ربَطَ الهُنُود نظريّتهُم ؟ ج1 : بالثّوابِ والعِقَابِ والجَنّةِ والنّارِ .

س2 ـ مَا غَرضُ جهَنّم حسْبهُم ؟ ج1 : تُمَيّز الخَيرَ منَ الشّرّ ، والعِلْمَ منَ الجَهْلِ .

س3 ـ أينَ تَتوَاجدُ الأروَاحُ الشّرّيرةُ عندهُم ؟ ج3 : فِي النّبَات وَخشَاشِ الطّيرِ ومَرذُولِ الهَوَامّ .

 س4رَبَط الهُنُودُ نظريّتَهُم بِالثّواب والعِقَابِ ، وأبدَعُوا في أكاذيبهِم وأباطيلِهِم البعِيدَةِ كلّ البُعدِ عن دينِنَا وَعَقيدَتِنَا . مَا الفكْرةُ التي تَرَونَهَا وَافِيَة لهَذهِ المَعانِي ؟

ج4:

 دَورُ الثّوابِ والعِقَابِ في نَظَريَّةِ الهُنُودِ المَزعُومَةِ .

 مَصِيرُ الأرْوَاحِ الشّرّيرَةِ فِي عقِيدَةِ الهُنُودِ .

المَغزَى مِنَ النّصِّ :

1 ـ شَتّانَ بينَ شريعَةٍ ارتضَاها اللّه دينًا ، وبينَ ترّهَاتٍ أوجَدتْهَا سَخَافاتُ الشّعُوبِ .

2 ـ مَنِ ابْتغَى العِزّةَ في غَيرِ الإسْلَامِ أذَلّهُ اللّهُ .      

أكتَشِفُ نَمَطَ النّصِّ وَأُبَيِّنُ خَصَائِصَهُ :

1 ـ ذَكَر البَيْرُونِيّ مُوَاصَفَاتِ الهُنودِ ، فَمَا النّمَطُ الغَالِبُ عَلَى النّصّ ؟ ج : النّمَطُ التّفْسِيرِيّ .

2 ـ بيّنْ المُؤشّرَينِ اللذين اعتمدَ عَليهِمَا في عَرضِ مُعتَقداتِ الهُنود .

* الشّرحُ والتّحلِيلُ : [ تِلكَ هيَ مسْألَةُ تَناسُخ الأرْوَاحِ ، كَذَلكَ التّنَاسُخُ عَلمُ النِّحْلَةِ الهِندِيَّةِ ]

* الشّواهِدُ والبَراهِينُ : [ وَقدْ قالَ فِيهَا البَيْرُونِيُّ ... ]

3 ـ مَا النّمطُ الذي وظّفهُ ليُبيّنَ كيفيّةَ انتِقَال الأروَاحِ عنْدَ الهُنُودِ ؟ ج : النّمطُ الوَصْفِيُّ .

* التّشبِيهاتُ : [ كَمَا يَسْبْدِلُ البَدنُ اللّبَاسَ ] النّعُوتُ [ زَمنٍ فَسِيحٍ ، الأبْدَانُ البَالِيَة ... ]

* غَلبَةُ الأفعَال المُضَارعَةِ [ تمُوتُ ، تَفْنَى ، يَقطعُهَا ، يسْتَبْدلُ ، تعرِضُ ... ]

أكتَشِفُ نَمَطَ النّصِّ وَأُبَيِّنُ خَصَائِصَهُ :

1 ـ ذَكَر البَيْرُونِيّ مُوَاصَفَاتِ الهُنودِ ، فَمَا النّمَطُ الغَالِبُ عَلَى النّصّ ؟ ج : النّمَطُ التّفْسِيرِيّ .

2 ـ بيّنْ المُؤشّرَينِ اللذين اعتمدَ عَليهِمَا في عَرضِ مُعتَقداتِ الهُنود .

الشّرحُ والتّحلِيلُ : [ تِلكَ هيَ مسْألَةُ تَناسُخ الأرْوَاحِ ، كَذَلكَ التّنَاسُخُ عَلمُ النِّحْلَةِ الهِندِيَّةِ ]

 الشّواهِدُ والبَراهِينُ : [ وَقدْ قالَ فِيهَا البَيْرُونِيُّ ... ]

3 ـ مَا النّمطُ الذي وظّفهُ ليُبيّنَ كيفيّةَ انتِقَال الأروَاحِ عنْدَ الهُنُودِ ؟ ج : النّمطُ الوَصْفِيُّ .

التّشبِيهاتُ : [ كَمَا يَسْبْدِلُ البَدنُ اللّبَاسَ ] النّعُوتُ [ زَمنٍ فَسِيحٍ ، الأبْدَانُ البَالِيَة ... ]

غَلبَةُ الأفعَال المُضَارعَةِ [ تمُوتُ ، تَفْنَى ، يَقطعُهَا ، يسْتَبْدلُ ، تعرِضُ ... ]

فهمُ المَكْتُوبِ :الشّعْبُ اليَابَانِيُّ

أكتشف معطيات النص :

س1: كيفَ بدَا لكَ صَاحِبُ النّصّ حينَ زَارَ اليَابَانَ ؟

ج1: : بدَا صَاحِبُ النّصّ حينَ زَارَ اليَابَانَ مُعجَبًا بهَا ، ومَفتُونًا بِجَمالِهَا .

س2 : هَل أعجَبَه جَمَالُ اليَابَانُ فقَط ؟

ج2 : لا ، فَقدْ انْدَهشَ أيضًا مِن أخلَاقِ وعَاداتِ شَعبِهَا .

س3: مَا الانْطِبَاعُ الذِي ترسّخَ فيه حينَ غَادَرهَا ؟

ج3 : ودّعهَا وهوَ مُتأكّدٌ أنّه لنْ يَنْسَاهَا .  

س4: في اليَابَان جَمالٌ يسْحَرٌ زائرِيهَا ، فيفتَتنُ بكلّ مَا تقَعُ عليْه عينُه ، وقَد زادَ ذلك الجمَالَ أصَالةُ شعْبِهِ وابتسَامته التي أسرت الكاتِب فَحزّ في نفْسِهُ فراقُهَا ، هاتُ فِكرَةً عَامَّة؟

ج4: الفكرة العامة: 

افْتِتَانُ الكاتِبِ باليَابَانِ وَوصْفُ شَعبِهَا وَلوعَتهُ لِمُغَادَرتِهَا .

 بِلَادُ الشّمسِ جمَالُ وَطنِ وَأصَالة شَعبٍ وافْتِتَانُ كاتِبٍ .

تقسيم النص إلى وحدات

الفقرَةُ الأولَى: [أنْتَ لَمْ تَرَ ... فِي سَعَادَةِ الأَطْفَالَ] :

س1 ـ مَا الذي سَتحَقّقُهُ بذَهَابِك إلى اليَابَانِ ؟

ج1 : رُؤيَة أجمَلِ مَا فِي آسْيَا ، وتقْدِيرُ معْنى الذّوقِ الجَمِيلِ في اللّباسِ والبَيتِ وَالشَّارعِ .

س2 ـ لمَ اعتبَر الكاتِبُ طُفولتَهُ تعِيسَة ؟

ج2 : لأنّهَا مُختَلِفة عنْ طفُولة أقْرَانِه اليَابَانيين .

س3 ـ مَاذا فهِمتَ من قوْلِه : " رَأيتُ أطْفَالا في ملابِسِ رِجَالٍ ، وَرِجَالا في سعَادةِ أطفَالٍ ؟ 

ج3 : فَهِمتُ أنَّ اليَابَانيين واعُون ومَرحُونَ ، فَلا تَكادُ تفَرّقُ بينَ صَغِيرهم وَ كبِيرهِمْ .

س4: انبَهرَ صَاحِبُ النّصّ حِينَ زارَ اليَابَانِ ، وذُهلَ لمَا رآهُ فيهَا منْ مدَنيّةٍ وجمَالٍ كمَا اسْتَصغَر نفسَهُ لمَا رآه من نضْجٍ وسعَادةٍ على شعبِهَا . اعطوا فكرةً تلائمُ هذه الفقرَةَ ؟

ج4: الفكرة:

انْبِهَارُ الكاتِبِ بجَمَالُ اليَابَانِ واسْتصْغَارُهُ نفسَهِ أمَامَ نُضجِ شَعبِهَا .

اعتِرَافُ الكاتِبِ بِجَمَالِ اليَابَانِ وإقْرَارُه بتَمَيّزِ شَعْبِهَا .

الفقرَةُ الثّانيَة [ لا تَزَالُ طوكيُو ... بِلا حِسَابٍ ] قِرَاءَتُها وَتَذْلِيلُ صُعُوبَاتِهَا :

1 ـ مَا أجمَلُ مُدِنِ اليَابَانِ حسَبَ الكاتِبِ ؟

ج : طوكْيُو.

2 ـ صِفْ هَذهِ المَدينةَ ؟

ج : شَوارِعُهَا كخُيوطٍ منَ اللؤلؤِ ، الإعلَاناتُ فِيهَا متعَدّدةُ الألوَانِ والأشْكَالِ ، تَعْلُو سُطُوحَهَا أبَارقُ الشّايِ ، تُفرغُ مَا فِيها منْ فنَاجينَ تُقاربُ الرّؤوسَ .

3 ـ قارِن بينَ وَاقعِ اليَابَان وَشَعبهَا ومَا كانُ يَظنّه الكَاتِبُ .

الفقرَةُ الثّانيَة

الفقرَةُ الثّانيَة [ لا تَزَالُ طوكيُو ... بِلا حِسَابٍ ] قِرَاءَتُها وَتَذْلِيلُ صُعُوبَاتِهَا :

1 ـ مَا أجمَلُ مُدِنِ اليَابَانِ حسَبَ الكاتِبِ ؟

ج1 : أجمَلُ مُدِنِ اليَابَانِ حسَبَ الكاتِبِ هي طوكْيُو.

س2: صِفْ هَذهِ المَدينةَ ؟

ج2: شَوارِعُهَا كخُيوطٍ منَ اللؤلؤِ ، الإعلَاناتُ فِيهَا متعَدّدةُ الألوَانِ والأشْكَالِ ، تَعْلُو سُطُوحَهَا أبَارقُ الشّايِ ، تُفرغُ مَا فِيها منْ فنَاجينَ تُقاربُ الرّؤوسَ .

س3 ـ قارِن بينَ وَاقعِ اليَابَان وَشَعبهَا ومَا كانُ يَظنّه الكَاتِبُ .

ج3: المقارنة:

مَا كان الكاتِبُ يظُنّهُ :

الوَاقِعُ :

بلادٌ صغِيرة .

يسْكُنُها شعبٌ ضئِيلُ الحَجْمِ .

يَأكلونَ في صحُونٍ صَغيرَة بملاعِقَ صغِيرة ، وهُو جَالسُونَ على الأرْضِ .

كلّ شَيء صَغِيرٌ عندَهُم .

ليسَت صَغيرَة فهيَ عِمْلاقٌ يَخطو ...

ليسُوا جَميعًا أقزامَ ، فيهِم طوَالُ القَامَةِ .

ليسَ كلّ شيءٍ صغيرًا عندهُم ، فعنْدهُم :

أعلى بُرجٍ في العَالمِ ، وحطّاتُ ومَصانِعُ شَاسعَة .

س4 : كيفَ هُم أنَاسُ " طُوكْيُو " ؟

ج4: يَأكلونَ بِلا حِسَابٍ ، وَيضْحَكونَ بلا حِسَابٍ .

س5: اليَابانَ كلهَا ـ حسَبَ الكاتبِ ـ بَهيّة لكنّهَا لا تضَاهي جَمالَ " طوكيُو "  لاسيَمَا ليْلا   حينَ ترتَسِمُ فيهَا لوحَاتٌ فنيّة مُتنوّعَة غيّرت نظرتَه الخاطِئة عنْهَا وَعنْ شَعبِهَا . عنوِنُوا ؟

1 ـ " طوكيُو " عرُوسُ تعْلو هَرمَ الجَمَالِ اليَابَانيِّ .

2 ـ " طُوكيُو " السّاحِرَةُ ومُواصَفاتُ جَمَالِهَا وَأخْلاقُ سُكانِهَا .

الفقرَةُ الثّالثَةُ:

من [ سَايُونَارَا ... سَايُونَارَا ]:

س1:كرّرَ الكاتِبُ كلمَة " وَداعًا " كثيرًا ، فعَلامَ يدُلّ ذلك ؟

ج1 : على تَأثرِه بمُغادَرة اليَابَانِ .

2 ـ استَنْبط عاداتِ اليَابانِيّينَ ، ثمّ عدّدْ مَظَاهرَ جمالِ بلدِهمْ . 

عَادَاتُ اليَابَانيينَ :

مَظاهرُ جَمَال اليَابَان :

1 ـ نِصْفُهمْ يَسْكُنُونَ بيُوتَ الخَشبِ .

2 ـ لا يَعرِفونَ الإنْجلِيزيّة .

3 ـ دائِمًا مبتسِمُونَ .

4 ـ يَأكُلونَ السّمكَ النّيّءَ ، ويَضَعونَ السّكرَ في الصّلصَةِ ...

5 ـ يَأكلونَ عَلى حصِيرَة نَاعمَةٍ .

6 ـ يسْتَمعُون إلى الضّفَادع البَشَريّةِ ..

1 ـ بلادُ الذّوقِ وَالأدب وَالانحِنَاءِ .

2 ـ بلَادُ اللؤلؤِ وَالجِيشَا .

3 ـ بلادُ الشّمسِ المُشْرقةِ فوقَ السّحَابِ .

 

س3: مَا الانطِبَاعُ الذي ترسّخَ في مُخيّلة الكاتبِ بعدَ الودَاعِ ؟

ج3 : أشْرقَتْ شمسُ اليَابَانِ في نفسِه ولنْ تغْرُبَ أبدًا . ( أعجِبَ بِجَمالِها ولنْ ينْسَاهُ ) .

س4: أبَانَ الكاتِبُ عنْ تَأثّره الشّديدِ بَعدَ فُرَاقِ بِلادِ الشّمسِ ، وهوَ الذي فتِن بجمَالها وأدْهَشته عَادَاتُ أهلهَا ، واعتَرفَ بأنّه لنْ ينسَاها أبَدًا . قدّمُوا فكرَةً تُنَاسِبُ الفكرَةَ ؟

 الكاتِبُ يُوَدّعُ بِلَادَ الشّمْسِ مُتأثّرًا .

شَمسُ اليَابَانِ تُشرِقُ في نفْسِ الكَاتبِ بِلا غُرُوبٍ .

المَغزَى مِنَ النّصِّ :

إذا اجْتمَعَ جمَالُ البِلادِ معَ وَعيِ العِبَادِ تحَقّق العمَادُ .

المُعَادَلةُ اليَابَانيّة : عِلمٌ + أخْلاقٌ + عَمَلٌ = نَهضَة .

أكتَشِفُ نَمَطَ النّصِّ وَأُبَيِّنُ خَصَائِصَهُ :

س1 ـ قدّمَ الكاتِبُ أوصَافًا للشّعبِ اليابَانيّ ، استَخْرجْ بعضَها .

ج1 : شعْبٌ ضئِيلُ الحَجمِ ، يَأكلُ في أطبَاقٍ صغِيرةٍ ، يَقعُد على الأرضِ ، يمشِي في زحَامٍ ليسُوا جَمِيعًا من الأقزامِ ففيهِمْ أنَاسٌ طِوالُ القَامةِ ، بيضُ الوُجوهِ ، يَضحكُون بلا حِسَابٍ ...

س2 ـ مَا النّمط الذي تُشِيرُ إليهِ هذهِ الأوصَافُ ؟ علّلْ .

ج 2: النّمَطُ الوَصفيُّ لكثْرَةِ النّعُوتِ والصّفَاتِ .

س3 ـ مَا الفِكرَة التي يَحمِلُهَا الكاتِبُ عن اليَابَانيينَ ؟

ج 3: أنّهُم شَعْبٌ ضَئيلُ الحجْمِ ، يَأكلُون في أطبَاقٍ صغيرَةٍ ، يمْشونَ في زحَامٍ شَديدٍ ...

س4 ـ دَافَع الكاتِبُ عن فكرَته الجدِيدَة مُستخدِمًا شَواهدَ واقعيّة . أبرزْها ، ثمّ صَنّفهَا .

ج 4: ففي طوكيُو أعلى برجٍ في العالَمِ ( شاهِدٌ تاريخِيّ )

لَديهِم مَحطّاتٌ ومَعالمُ اقتصَاديّةٌ مسَاحتهَا شَاسعةٌ ( شَاهِدٌ اقتِصَاديّ )

فعَددُ سُكانِها أكثَرُ من مليُونٍ ( شاهِدٌ اجتِماعيّ )

س5 ـ إلى أيّ نمطٍ تُشيرُ هذهِ الشّواهِدُ ؟

ج5 : النّمَط الحِجَاجيُّ .