ملخص الدرس / الثآنية ثانوي/تاريخ و جغرافيا/السكان و التنمية في الجزائر/التحولات الاقتصادية الكبرى

التحولات الاقتصادية الكبرى في الجزائر

المصطلحات الموظفة : 

- التحول الاقتصادي : الانتقال من أسلوب اقتصادي الى اسلوب ’خر اتحقيق التنمية 

- التنمية : من النوة أي الزيادة و تعني الارتقاء بالمجتمع و الانتقال به من وضع متردي الى وضع أفضل 

- النظام الرأسمالي : مجموعة من النظريات القتصادية و الاجتماعية و السياسية المنظمة للمجتمع على أساس الملكية الفردية لوسائل الإنتاج 

- النظام الاشتراكي : مجموعة من النظريات الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية المنظمة للمجتمع على أساس الملكية الجماعية لوسائل الإنتاج و المنفعلة العامة 

- التأميم : تحويل الملكية الخاصة الى ملكية عامة بيد الدولة 

- الخصخصة : تحويل الملكية العامة الى ملكية خاصة (فردية )

- التخطيط : وضع تطور شامل لمشروع ماقبل تنفيذه وفق الامكانيات المتاحة ااوصول الى الأهداف 

- اقتصاد السوق : نظام اقتصادي يعتمد على الحرية الاقتصادية الفردية و على العرض و الطلب 

- الاستثمار : توظيف رؤوس الأموال و تشغيلها لتحقيق الربح 

- التنمية المستدامة : الاستغلال العقلاني للموارد الطبيعية بما يلبي حاجيات الأجيال الحالية مع الحفاظ على نصيب الأجيال القادمة من هذه الموارد 

- التسيير الذاتي : هو قانون صدر في 3 مارس 1963 و يسير بمقتضاه الفلاحون الأراضي التي تركها المستوطنون - و تم تأميمها - كأجراء 

- الثورة الزراعية : هو قانون صدر في 8 نوفنبر 1971 و بمقتضاه و زرعت الأراضي على الفلاحين ة تدعيهم بقروض 

 

 

 

معالم التنمية في ظل الاشتراكية :

- تطبيق سياسة التأميم : على سبيل المثال 

اراضي المستوطنين 1- 10- 1963 

البنوك 1966 

المناجم 6-5- 1966

 المحروقات 24- 02-1971

انشاء شركات وطنية عمومية : على سبيل المثال 

البنك المركزي 13-12-1962 

سونطراك 31-12-1963

طبيق التسيير الذاتي وفق قانون 23 مارس 1963 

تطبيق الثورة الزراعية وفق قانون 8-11-1971 

مشاريع تحسين وضع الفلاح في الريف من خلال القرى الاشتراكية 

 إنشاء صناعة وطنية ثقيلة 

انتهاج اسلوب التخطيط 

 

معالم التنمية في ظل الرأسمالية :

أ- أسباب التحول الى النظام الرأسمالي : 

- بداية تراجع النظام الاشترامي في العالم منتصف الثمانينات

- انهيار أسعاار النفط 1986 و ما أفرزه من نتائج اقتصادية و سياسية 

- إفلاس النظام الاشتراكي : المساواة - الاتكالية - سوء التسيير - غياب الرقابة - البيروقراطية 

- الإفلاس الاقتصادي للمؤسسات : 

العجز المالي الإجمالي الذي عرفته المؤسسات الاشتراكية 

ب- معالم التنمية في ظل الرأسمالية : 

  - الدخول في اقتصاد السوق 

- خصخصة المؤسسات العمومية 

  - تشجيع القطاع الخاص و الاستثمار الأجنبي 

- تحرير التجارة من سيطرة الدولة 

 

المتغيرات على المستوى الاقتصادي و المجتمع :

إقتصاديا :

إن الإصلاحات التي خاضتها الجزائر منذ الثمانينات و التي أدت بها إلى التغيير التدريجي للسلسة الإقتصادية بالإعتماد على قوى السوق د سمحت بإعادة الإعتبار للمؤسسات الخاصة و الإعتراف بالدور الهام الذي يمكن أن تلعبه في التنمية الشاملة ، و قد كانت نتيجة ذلك بروز قطاع المؤسسات الصغيرة و المتوسطة كاطرة حقيقية للنمو الإقتصادي .

لقد سجل قطاع الطاقة و المناجم هذه السنوات الأخيرة نمو مستمر متعدد الجوانب في كل النشاطات المنجمية و الكهرباء و الغاز و في ذلك المتعلقة بالمحروقات بصفة عامة.

التحول الزراعي:

دعم القطاع بكل متطلبات تطويره ( السدود - التحديث - المكننة ) 

خلال الثمانينات و مع تحرير التجارة و تسويق الخضر و الفواكه ، أطلق نمط خصخصة تسيير الإستغلالات و التعاونيات الزراعية التابعة للقطاع العمومي.

إن تعميق هذا النمط في سياق إصلاحات الإقتصاد الوطني منذ1988و التسوية الهيكلية في سنة 1994 سمح برفع الإحتكار و الشروع في الخصخصة المتعلقة : 

بنشاط تموين المزارعين بالمدخلات 

الإلتزام بالشروع في خصخصة نشاط تحويل المنتوجات الزراعية 

تفضيل بروز المنظمات المهنية و ما بين المدن 

وضع حيز التنفيذ وسيلة جديدة لدعم الزراعة 

إجتماعيا:

أعطت الخطط التنموية 1967-1978أهمية كبيرة للتوسع السريع للشغل غير الفلاحي، ووضع برامج واسعت للتحولات الإجتماية و تحسين المداخيل لصالح الفئات المحرومة و ذلك بضمان مناصب الشغل لهم

توفير مناصب الشغل و تضييق دائرة البطالة 

تطور عدد المتمدرسين في كل الأطوار 

تطور التأطير الطبي و البنية الصحية 

ترقية المرأة:عند الإستقلال كان على المرأة أن تواصل الدرب الذي بدأته بالأمس و السير فيه، و قد إرتادت مختلف مجالات الحياة الإقتصادية، الثقافية و الإجتماعية ، و تركت بصمتها البارزة على اتنمية الوطنية الشاملة 

الصحة العمومية: بذلت الدولة مجهوداتمعتبرة من خلال المخططات التنموية لتطوير الصحة العمومية في مموع التراب الوطني حيث أقامت نظاما صيا أكثر ملائمة و إستجابة للمتطلبات ، وأنشأت معاهد طبية في مختلف الجامعات لامداد القطاع الصحي ، و تضاعف عدد الأطباء بأكثر من 10مرات خلال الفترة مابن 1967_1979، و أصبحت الجامعة الجزائرية تستطيع إعداد 1500طبيب سنويا 

الصناعة : 

تثمين دور المؤسسات الخاصة 

ارتفاع حجم العمالة في القطاع 

سد الحاجيات الوطنية في الكثير من المواد الاستهلاكية التجارة 

تطور العياكل القاعدية في مجال النقل بأنواعه 

تحرير التجارة الخارجية 

تزايد حجم المبادلات التجارية الخارجية 

تنوع مناطق التبادل التجاري الخارجي 

فيديوا توضيحي حول الدرس:

 

عوائق التنمية والحلول المقترحة

عوائق التنمية:

الاعتماد المفرط على عائدات المحروقات المالية ذ- تفشي الظواهر المعيقة للتنمية : الفساد المالي + المحسوبية - الرشوة 

مشكل البطالة 

المنافسة الخارجية لمنتوج الوطني 

الحلول المقترحة : 

إحياء الواوع لديني 

التخلص من التبعية للمحروقات 

إعادة الاعتبار للزراعة 

تفعيل سياسة المحاسبة لكل تقصير 

مراقبة صارمة لأموال الدولة 

ترشيد الاستغلال