ملخص الدرس / الثانية متوسط/اللغة العربية/الفصل الثالث /الطبيعة

الفكرة العامة:

على قدر اهتمامنا بالأرض تمتعنا بمناظرها و خيراتها

الفلاح لا يتحدث قط عن الفن بل يصنعه

الافكار الاساسية:

روعة الأرض بموسم الحرث في حقل تغزران

تلقيم الأشجار المثمرة وتهيئتها لمنتوج أوفر

الأرض تعطي من يخدمها

المغزى العام من النص:

 

الفكرة العامة:

بيان دور المرأة في النشاط الززاعي قديما مساعدة هذا الأخير على
تحقيق الاستقرار للإنسان.

الافكار الاساسية:

الأرض أهم مصدر لغداء الإنسان

اسهام المرأوة في زراعة الأرض

النشاط الزراعي خطوة مهمة في تاريخ الرقي الحضاري البشري

المغزى العام من النص:

قال تعالى: “وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ”

التعريف بالشاعر:

ولد عبد الله  خمّـار  في دمشق عام 1939 بحي السويقة ” حي الجالية الجزائرية” من أبوين ينتميان إلى أسرتين معروفتين بحب العلم والأدب في بسكرة وطولقة  وعين مفتشاً للتربية والتكوين لمادة الأدب العربي عام 1995 ليتفرغ للكتابة بعد تقاعده عام 1999.

الفكرة العامة:

وصف الشاعر مظاهر جمال الطبيعة وتمتعه بها

الافكار الاساسية:

إعجاب الشاعر بالطبيعة يظهر من خلال تعداد مظاهرها وروعة مناظرها .

تعداد الشّاعر بعض مشاهد الطّبيعة الفاتنة

تأكيد الشّاعر على جمال الطّبيعة إذا حافظ عليها الإنسان

المغزى العام من النص:

الطبيعة هي من الأمور التي يجب على الإنسان أن يحافظ عليها، لأنها تعطينا الروح والحياة  وهي أجمل ما تراه عيوننا

 

الفكرة العامة:

استرجاع الكاتب ذكرياته في أرض أجداده ووصفه لانبعاث الحياة في غصن الورد

غصن الورد عربون حب الكاتبوجهوده في سبيل هذا الحب وهذا الوطن

الافكار الاساسية:

تعلق الكاتب بارض أجداده بعد هجره لها ودعوته لها بالخير والبركات

الأوصاف التي خص بها الكاتب أرض أجداده

تعلق الكاتب بارض أجداده يتجلى في اهتمامه وحبه لطبيعتها

المغزى العام من النص:

 الطبيعة أم رؤوم متى اهتممت بها أبهرتك ببديع صنيعها

أول شروط السعادة هي توثيق العلاقة بين الرجل و الطبيعة

 

لبناء نص توجيهي في جانبه الشكلي التصميم و كيفية التحرير يجب:

تحديد الموضوع ، و تصور فكرته العامة ذهنيا ، ثم نقلها على المسودة .

تحديد مناسبة الموضوع ، و يستحسن ضبطها في المقدمة .

تصور نص التوجيه ، و تحديد أسلوب تقديمه من قبل المُرْسِلِ.

إعداد التصميم لترتيب العناصر السابقة و تنظيمها.

ترتيب الأفكار ، وتقديمها واضحة للمتلقي.

إختيار الألفاظ و العبارات المناسبة للموقف التواصلي . و توظيفها بأسلوب غير مباشر .

تدعيم الكلام أحيانا بالآيات القرآنية ،أو الأحاديث النبوية ، أو أقوال الحكماء و العلماء لإعطاء المصداقية لدى المتلقي و تحقيق القبول عنده .

توظيف روابط التوجيه المناسبة بأنواعها.

الموازنة هي النظر في موضوعين لترجيح أحدهما ، بعد تبين فائدته . و الموازنة بين الحوار و التوجيه ، هي النظر في فائدة أي النمطين النصيين أكثر تحقيقا لغرض المتكلم في موضوع ما .لا تتحقق الموازنة إلا بعد النظر في أوجه التشابه ، و أوجه الإختلاف بين النمطين .

أوجه التشابه:

الحوار و التوجيه كلاهما أسلوب للتواصل .

الحوار و التوجيه كلاهما نمط نصي .

الحوار و التوجيه كلاهما يستدعي وجود طرفين متواصلين هما المرسل و المرسل إليه.

أوجه الإختلاف:

 الحوار يقوم على تبادل الأدوار في الحديث بين الطرفين المتكلم و المتلقي .

التوجيه يقوم على طلب تنفيذ تعليمات موجهة من المرسل إلى المتلقي.

الحوار يقبل تبادل الأفكار و الأراء .

التوجيه يقوم على نقل الخبرة والتجربة في الحياة ،من الموجِّه إلى الموجَّه، للإستفادة منها.