ملخص الدرس / الثآنية ثانوي/علوم الطبيعة و الحياة/آليات التنظيم على مستوى العضوية/التنظيم الهرموني
الملخص
من الأستاذ(ة) جبار محمدالقيمة المرجعية للتحلون
في فحص طبي قد يطلب الطبيب من المريض إجراء تحاليل طبية محصورة بين قيمتين متقاربتين نسبيا حيث يدل وجود قيمة غير عادية على اضطراب لابد من معالجته
فماهي القيمة العادية لنسبة السكر ؟ و ماهي الأسباب التي تؤدي الى تغيرها ؟
القيمة المرجعية للتحلون :
يبين الجدول أسفله نتائج التحاليل الطبية لشخص عادي أما الوثيقة 1 تمثل نتائج قياس التحلون عند 144 فرد في حالة صيام
س1- ماذا نقصد بالتحلون ؟ ما هي القيمة العادية للتحلون انطلاقا من الوثيقتين (1) و (2) ؟
س2- تبين الوثيقة 2 أجهزة خاصة لقياس نسبة السكر في الدم
حدد الاجهزة المستعملة لقياس نسبة السكر في الدم و في أي حالة يتم ذلك ؟
س3 - ماذا تستنتج من ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- يمثل التحلون تركيز الغلوكوز (سكر العنب ) في بلازما الدم , حيث تتراوح قيمة التحلون عند شخص سليم بين قيمتين دنيا و قصوى 0,65 - 1’10 غ/ل
ج2 - يتم قياس نسبة السكر في الدم بواسطة التحاليل المخبرية الطبية و جهاز الغلوكومتر و أشرطة اختبار الغلوكوز التي تباع عند الصيدلي و لا يتم ذلك إلا في حالة الصيام
الاستنتاج :
التحلون هو نسبة السكر في الدم تتراوح قيمته العادية عند شخص سلين 0.8 الى 1 غ/ل
إظهار تنظيم التحلون عمند شخص سليم
تجربة 1 :
يمثل منحنى الوثيقة 1 نتائج تغيرات كمية السكر في الدم ( التحلون ) لدى شخص عادي بعد تناوله لأغذية مختلفو غنية بالكلوكوز و بعد قيامه بأنشطة مختلفة
تجربة 2 :
يمثل منحنة الوثيقة 2 نتائج تغيرات كمية الغلوكوز في الدم ( التحلون ) لدى شخص عادي بعد تناوله 75 غ من الغلوكوز
س1 : حلل الوثيقتين (1) و (2)
س2 : ماذا تستنتج فيما يخص تنظيم نسبة السكر في الدم (التحلون )
أقيم معلوماتي :
ج1 : تحليل الوثيقة 1 : تمثل تغيرات قيمة التحلون خلال 24 سا عند شخص سليم
تتراوح قيمة التحلون في حدود قيمة التحلون في حدود 1 غ/ل و ذلك حتى الليل ( بعد فترة صيام ققصيرة ) ترتفع نسبة السكر في الدم مباشرة بعد وجبة غذائية و تدوم حوالي 90 دقيقة ثم سرعان ما تعود الى القيمة العادية . تتراوح أقصى قيمة للتحلون في حدود 1,40 غ /ل
تحليل الوثيقة 2 : تمثل تطور كمية الجلوكوز في الدم عند تحداث الإفراط السكري عن طريق الفم
تكون قيمة التحلون قبل الاختبار في حدود 0,9 غ/ل
- يؤدي إدخال كمية السكر في المعدة الى افراط سكري ثم تعود نسبة السكر الى القيم العادية بعد 180 دقيقة (إن كمية السكر التي تستعمل في مثل هذا النوع من الاختبار هي 75 غرام ) تعتبر القيمة المقاسة ساعتين بعد هذا الاختبار جد معبرة حيث تدل القيمة التي تتعدى 2غ /ل على الاصابة بالمرض , نلاحظ من خلال المنحنى أن العودة الى القيمة العادية تكون مسبوقة بقصور سكري طفيف تم تصحيحه برعة يترجم بوجود تنظيم معاكس تتدخل فيها آليات أخرى
- تكون نسبة السكر في الدم ثابتة طوال اليوم حيث نلاحظ عودة قيمة التحلون الى القيمة المرجعيةبعد الاضطراب الناتج عن نتناول كمية من السكر
الاتنتاج :
تتغير قيمة التحلون بسبب تناول الغذية و لثباتها تعمل العضوية باستمرار لمراقبة هذه النسبة و تعديلها
لمحة عن البنكرياس
نعلم أن نسبة الغلوكوز في دم شخص سليم ثابتة و عند تناول الأغذية الغنية بالسكر يحدث ارتفاع في هذه النسبة التي تنظم و تعدل من قبل أعضاء العضوية حيث بينت أن الدراسات أن البنكرياس هو المسؤول عن ذلك
فكيف يتدخل البنكرياس في مراقبة و تعديل التحلون ؟
لمحة عن البنكرياس :
هو عضو وزنه 100 غ طوله من 15 الى 20 سم له أكثر من وظيفة أساسية لاحظ الوثيقة 1 التي تمثل علاقة البنكرياس بالجهازالهضمي
س1- أين يتواجد البنكرياس ؟
س2 -ما هي علاقة البنكرياس بالجهاز الهضمي ؟
س3- ماذا نستنتج حول الدور الأول للبنكرياس ؟
أقيم ملوماتي :
ج1- يتواجد البنكرياس خلف النعدة
ج2- البنكرياس يتصل مباشرة بالعفج عن طريق قناة بنكرياسية و هي ممر للعصارة الهاضمة (أنزيمات ) من البنكرياس الى العفج أين يتم تحليل المواد الغذائية
الاستنتاج :
البنمرياس غدة بطنية خلف المعدة و هي خارجية الإفراز بالنسبة للجهاز العضمي حيث تفرز عصارتها الهاضمة في العفج عن طريق قناة بنكرياسية
علاقة البنكرياس بالتحلون
تأثير استئصال وزرع البنكرياس على العضوية
أ- تجارب استئصال و ةرع البنكرياس :
نقوم بزرع بنكرياس لكلب بعد استئصالها منه ( كما هو مبين فيالشكل (أ) من الوثيقة (1) ثم نقوم بنزعها مرة أخرى و ذلك بعد 5 ساعات من زرعها . النتائج مبينة في الشكل (ب) من نفس الوثيقة
س1 : حلل نتائج الوثيقة 1
س2 : حدد نمط تأثير البنكرياس على تنظيم التحلون ؟
س3 : ماذا حول تأثير زرع البنكرياس ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- التحليل : نلاحظ بعد الاستئصال البنكرياس إرتفاع في قيمة التحلون قد يصل الى 4 غ/ل مع ظهور اضطرابات هضمية و عند توصيل البنكرياس بالدورة الدموية نلاحظ تعديل قيمة التحلون دون اختفاء الاضطرابات الهضمية و بعد نزع البنكرياس الموصول ترتفع القيمة من جديد
ج2- تأثير داخلي (آلية خلطية ) أي أت البنكرياس يفرز مادته في الدم لتنظيم التحلون
الاستنتاج :
عند إعادة زرع البنكرياس المستأصل في الحيوان يؤدي الى إعادة تنظيم و تعديل قيمة التحلون في الدم
تنـــــــــــــــــــــــــــبيه :
يؤدي استئصاال بنكرياس الحيوان الى ظهور أعراض خطيرة هي :
- اضطرابات هضمية تؤدي الى فقدان الحيوان 50% من وزنه الأصلي
- إفراط سكري في الدم قد يؤدي الى موت الحيوان بعد بضعة أسابيع و ذلك في حالة عدم علاجه
- ظهور السكر في البول (عند تجاوز العتبة العتبة الكلوية للغلوكوز و المقدرة بـ 1.6غ/ل و كثرة التبول
ب- تأثير المستخلصات البنكرياسية :
في 1 يناير 1922 أدخل الشاب ل. طومسون (L.tomson ) البالغ من العمر 14 سنة اللى النستشفى و هويعاني من إفراط شديد في الداء السكري بلغ 5غ/ل و كان يدر 3 الى 5 لترات من البول يوميا
يعد هذا الشاب أول انسان أسعف يحقنة من مستلزمات بنكرياسية فتغيرت كمية الغلوكوز التي كان يطرحها في البول من 100 غ الى 7,5 فقط
النتائج النحصل عليها | نوع التدخل | التجربة |
- ظهور أعراض الداء السكري | - حقن مستخلص بنكرياسي في دم حيوان مستأصل البنكرياس | 1 |
- اختفاء أراض الداء السكري | - حقن مستخلص بنكرياسي في دم حيوان مستأصل البنكرياس (و ذلك بعد تثبيط الأنزيمات الهاضمة المحتواة في المستخلص ) | 2 |
- طهور أعراض داء السكري | - تناول ن طريق الفم مستخلص بنكرياسي من طرف حيوان مستأصل البنكرياس | 3 |
س1: كيف نحصل على مستخلصات البنكرياس ؟
س2: حلل هذه النتائج و فسرها ؟
س3: ماذا تستاتج من ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- و ذلك بسحق البنكريا جيدا في وسط فيزيولوجي يحافظ على حياة الخلايا ثم يرشح المسحوق و نحصل على الرشاحة
ج2: عند حقن المستخلصات من م جموع البنكرياس نلاحظ عدم تعديل التحلون لأن الانزيمات الهاضمة قامت بتفكيك المادة المفرزة من طرف البنكرياس
عمد حقن المستخلصات البنكرياسية لعد إيقاف نشاط الانزيمات الهاضمة عن طريق الفم نلاحظ عمد تعديل التحلون لأن المادة المفرزة لم تصل الى الوسط الداخلي دلالة على أنها مادة ذات طبيعة بروتينية
الاستنتاج :
البنكرياس يفرز مادة بروتينية في الدم التي تعمل على تعديل التحلون
جهاز التنظيم الخلطي
يوجد في العضوية عدد كبير من الثوابت الفيزيولوجية في الوسط الداخلي للجسم من بينها التحلون التي يتطلب تنظيمها ذاتيا في حدود ذاتيا في حدود قيمها المرجعية و ذلك بتدخل أجهزة التنظيم الذاتي التي تستعمل بين الأأعضاء و خلايا العضوية
فما هي مكونات جهاز التنظيم الذاتي للتحلون ؟
يمكن تشبيه الجهاز المتحكم في تنظيم قيمة التحلون داخل الجسم بنظام التدفئة المركزية المستعمل داخل البيوت و العمارات و غيرها من البيانات , حيث يتم تعديل درجة الحرارة تلقائيا كلما انخفضت هذه الأخيرة
س1 - ماهي عناصر جهاز التدفئة المركزية مع تحديد دور كل عنصر ؟
س2- ماهو المتغير المراد تنظيمه في هذا المخطط ؟
س3- كيف ندعو جهاز التدفئة المركزية و هواء الغرفة ؟
س4 - إشرح هذا المخطط باختصار ؟
س5 - باستغلال معلومات السابقة و بالاستعانة بالوثيقة 1 ضع مخططا لآلية التنظيم الخلطي للتحلون موضحا فيه الجهاز المنظم و الجهاز المنظم ؟
س6 - ماذا تستخلص من ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- مثبت الحرارة (لاقط لتغير درجة حرارة الغرفة )
غلاية (مركز تحكم) و الأنابيب (جهاز الاتصال لنقل المعلومة )
الدست أو الشعاع (منفذات لتمظيم درجو حرارة الغرفة )
ج2 - درجة حرارة الغرفة
ج3- جهاز التدفئة المركزية هو الجهاز المنظم أما هواء الغرفة هو الجهاز المنظم و المتغير فيه هو درجو الحرارة
ج4- الشرح : عندما يصيح هواء الغرفة باردا يتحسس مثبت الحرارة لهذه الدرجة مما يبعث رسالة الى مركز التحكم الذي بدوره يبث رسائل تحكم بواسطة الأنابيب في الدست و المشعاع لتنظيم درجة حرارة الغرقة
ج5- وضع مخطط
التعرف على هرمون القصور السكري
عند تناول غذاء غني بالسكر ترتفع قيمة التحلون في الدم لكن سرعان ما تعود الى القيمة المرجعية و ذلك بتدخل التنكرياس الذي يفرز هرمون في الدم الذي يعمل على خفض النسبة الزائدة من السكر في الدم
ما هو هذا الهرمون و أين يتم تركيبه على مستوى البنكرياس ؟
لاحظ الوثيقة (1) و التي تمثل تغيرات التحلون لشخص مصاب بالداء السكري إثر حقنة بالأنسولين .
س1- ماذا نقصد بالداء السكري ؟
س2- حلل المنحنى مع التفسير ؟
س3- ماذا تستنتج من هذه التحاليل ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- هو ارتفاع غير عادي لقيمة التحلون (إفراط سكري حاد ) حيث تصبح نسبة السكر تفوق 1,26 غ/ل بعد ليلة من الصيام (8 ساعات )
ج2- تحليل المنحنى :
ترتفع نسبة السكر في الدم عند شخص مصاب بداء السكري و لا تعود الى قيمتها العادية إلا بتناول الأنسولين . أما عند شخص عادي فإن نسبة السكر ترتفع بعد وجبة غذائية و لا تتعدى 1,4غ/ل و لكن سرعان ما تعود الر قيمتها المرجعية
و في حالة عند عدم حقن الانسولين بعد تناول وجبة الغذاء نسجل ارتفاع قيمة التحلون و بقائها
التفسير :
- ارتفع قيمة التحلون راجع الى تتناول الوجبات الغذائية الغنية بالسكر
- و انخفاضها راجع الى دور الانسولين في خفض نسبة التحلون
الاستنتاج
يعمل الانسولين على خفض قيمة التحلون في الدم و لذلك يطلق عليه بهرمون القصور السكري
مقر تركيب الانسولين
أ- ملاحظة مقطع في نسيج البنكرياس :
- يمثل الشكل (أ) من الوثيقة (1) صورة لمقطع في نسيج البنكرياس الإنسان أما الشكل (ب) يمثل رسما تخطيطيا له
س- صف مختلف الخلايا الملاحظة في المقطع ؟
أقيم معلوماتي :
الوصف : نلاحظ من خلال المقطع أن نسيج المعتكلة من نوعين من الخلايا :
- خلايا عنقودية تمثل معظم النسيج و تحتل محيط المقطع
- خلايا متجمعة على شكل جزر مبعثرة داخل المقطع تدعى جزر لانجرهانس تحتوي على محيطية تدعى بالخلايا ألفا و خلايا مركزية تدعى بالخلايا بيتا
ب- تحديد مقر إنتلج الأنسولين :
الطريقة 1 :
لاحظ الوثيقة 2 و التي تمثل إظهار دور خلايا المعثكلة
س1- بما تتصل خلايا جزر لاجرهانس و الخلايا العنقدية ؟
لاحظ التجربتين (1) و (2) المدونتين في الجدول أعلاه
النتائج المحصل عليها | نوع التدخل | التجربة |
-ظهور اضطرابات هضمية ضمور الخلايا العنقودية بينما تبقى خلايا جزر لانجرهانس سليمة -عدم ظهور أعراض الداء السكري |
رابط القناة البنكرياسية | 1 |
- تخريب خلايا من جزر لانجرهانس - ظهةر داء سكري خطير |
حقن الالوكسان | 2 |
بين العالم Dunn و مساعدة عام 1943 أن حقن مادة الألوكسان عند الأرنب يؤدي الى ظهور مرض داء سكري خطير (أعراضه مماثلة ل|أعراض استئصل البنكرياس ) | الداء السكري الألوكساني |
س2- حلل هاتين التجربتين و فسرها ؟
س3- ماذا تستنتج من ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- خلايا جزر لانجرهانس مباشرة بالدم أما الخلايا العنقدية تتصل بالقناة البنكرياسية
ج2- التحليل 1 : في تجربة ربط القناة البنكرياسية التي تصب في العفج أدى الى ظهور الاضطرابات الهضمية خطيرة و ضمور الخلايا العنقدية و لا وجود لإفراط سكري حاد و لا تغير في خلايا جور لانجرهانس
التفسير 2: راجع الى ان الخلايا العنقدية هي المسؤولة عن انتاج العصارة الهاضمة و هي تتصل بالعفج
التحليل 2: في تجربة حقن مادة الألوكسان حدث ظهور إفراط سكري حاد ة تخرب الخلايا بيتا فقط و عدم تخرب الخلايا العنقدية و خلايا ألفا
التفسير : راجع الى أن مادة الألوكسان حرجت خلايا بيتا وو هي المسؤولة عن تركيب الأنسولين
الطريقة 2 :
- الفلورة المناعية للخلايا المنتجة للأنسولين :
يمكن بالاعتماد على تقنية الفلورة المناعية تحديد أماكن وجود الخلايا و ذلك بإضافة أجسام مضادة متفلورة ضد الانسولين حيث تبدو الخلايا خضراء اللون لتجمع الاجسام المضادة التفلورة الخصراء داخلها
الاستنتاج :
مقر تركيب وإنتاج الأنسولين هي خلايا بيتا التي تفرزه في الدم أما خلايا العنقدية هي المسؤولة على تركيب العصارات الهاضمة التي تفرزها في القناة البنكرياسية لتصب مباشرو في العفج .
علاقة إفراز الأنسولين بتغير تركيز الغلوكوز
التجربة : وضعت خلايا جزر لانجرهانس في أوساط فيزيولوجية مناسبة تحتوي تراكيز مختلفة من الغلوكوز
تم تقير كمية الأنسولين المفرزة كل 20 دقيقة و ذلك بالنسبة لمختلف الأوساط فكانت النائج كما هي مبينة في منحنى الوثيقة 1
س1- حلل المنحنى البياني ؟
س2- فسر كيف يحدث ذلك ؟
س3- ماذا تستنتج من ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- نلاحظ أنه عندما يتعدى تركيز الغلوكوز القيمة المرجية يبدأ إفراز الأنسولين في الدم منقبل الخلايا بيتا أي هناك علاقة طردية بين تركيز الغلوكوز و إفراز الانسولين
ج2- عندما يرتفع تركيز الغلوكوز في الدم تتحسس الخلايا بيتا لهذا الارتفا مما نعمل على افراز الانسولين في الدم أي انها تلعب دور لواقط حياية لإرتفاع قيمة التحلون عن القيمة المرجعية
الاستنتاج :
الخلايا بيتا تلعب لواقط حياية لارتفاع قيمة التحلون في الدم عن القيمة المرجعي و ذلك بإفرازها الانسولين أي هناك علاقة طردية بين تركيز الغلوكوز في الدم و إفراز الأنسولين من قبل خلايا بيتا
إظهار الاعضاء المستهدفة من قبل الانسولين
يقوم الأنسولين المصنع و الفرز من قبل الخلايا بيتا من جزر لانجرهانس في الدم بتعديل نسبة السمر في الدم و ذلك بتأثيره على منفذات الجهاز المنظم
ما هي المنفذات و كيف تستجيب بتأثير الانسولين ؟
أ- تجربة كلود برنارد :
حقق كلود الفكرة التي خطرت على باله و المتمثلة في معايرة كمية الغلوكوز في الدم الوارد الى الكبد و الصادر عنه في حالة تناول وجبة غذائية غنية بالسكر فتحصل على قياسات كما في الوثيقة 1
الوريد البابي الكبدي : 2,5 غ/ل
الوريد فوق الكبدي : 1 غ/ل
س1- قارن بين القيمتين المحصل عليها ؟
س2- إقترح فرضية لتفسير نتائج هذه التجربة ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- نلاحظ أن قيمة التحلون في الوريد التاتي الكبدي عالية أما في الوريد فوق الكبدي طبيعية
ج2- يمل الكبد على تخزين الغلوكوز الفائض
ب- الطبيعة الكيميائية للمدخرات السكرية في الكبد :
لاحظ الوثيقتين (2) و (3) و هي ملاحظات مجهرية لخلية كبدية
س1- على أي شكل تخزن السكريات في الكبد ؟
س2- إقترح فرضية لتفسير مصير الغلةكوز الفائض المخزن في الكبد ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- على شكل الغليكوجين و هو سكر مقعد
ج2- الغلوكوز الفائض يخزن في الكبد بشكل غليكوجين
ج- أعضاء ادخاريو أخرى :
لاحظ الوثيقتين (4)و (5) و الجدول أسفله
بعد تناوا كمبة من الغلوكوزالمشع يمكن تتبع الإشعاع داخل العضوية حيث يظهر الإشعاع في خلايا أخرى إضافة الى ظهوره في الخلايا الكبدرة . تبين الصورتان تمركز كل من الغليكوجين و ثلاثي الغليسيريد داخل نوعين مختلفين من الخلايا .
توزع الغلوكوز على مستوى العضوية |
تناول شخص 100 غ من الغلوكوزالمشع |
|||
نسيج دهني | العضلات | السائل بين الخلايا | الكبد | |
11غ | 18غ | 5غ | 55غ |
س1- ما هي الأعضاء الأخرى التي يمكن تخزين فيها الغلوكوز الفائض و على أي شكل يتم ذلك ؟
س2- كيف تفسر تخزين الغلوكوز في العضلاتىو النسيج الدهني و هو يمر أولا على الكبد و يخرج منها معدلا عند القيمة الطبيية ؟
س3- من خلال الجدول من هو أهم عضو مستهدف و لماذا ؟
س4- ماذا تستنتج من خلال كل ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- العضلات و يتم تخزين الغلوكوز فيها على شكل غلوكوجين و كذلك النسيج الدهني و يتم تخزين الغلوكوز فيه على شكل شحوم .
ج2- لأن الكبد قدرته على تخزين الغلوكوز محدودة نسبيا حوالي 100 غمن الغليكوجين و بعد هذه القيمة لا يستطيع الكبد المزيد من تخزين الغلوكوز مما يسمح بتدخل من العضلات و النسيج الدهني في تخزين الباقي
ج3- الكبد لأنه يخزن أكبر نسبة من الغلوكوز الفائض
الاستنتاج 1:
إن كل من الكبد و هو أهمهم و العضلات و النسيج الدهني منفذات لتخزين الغلوكوز الفائض حيث يخزن على شكل الغليكوجين في الكبد و العضلات و يشكل الدسم في النسيج الدهني
تأثير الأنسولين على الخلايا المستهدفة
التجربة 1:
يظهر الشكلان (أ) و (ب) من الوثيقة 1 نواقل الغلوكوز الموسومة بمادة مسغة نوعية حيث أن :
الشكل أ خلية دهنية موضوعة في وسط خال من الأنسولين
الشكل ب خلية دهنية موضوعة في وسط يحتوي على الأنسولين
س1- ما المقصود بالنواقل الخلوية للغلوكوز ؟
س2 - قارن بين الشكلين (أ) و (ب) و كيف تفسر ذلك ؟
س3- كيف يؤثر الأنسولين على الخلايا المستهدفة لإدخال الغلوكوز ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- هي جزيئات بروتينية تتواجد في هيولى الخلايا المستعدفة متخصصة لإدخال الغلوكوز من الدم الى الهيولى وجود الأنسولين
ج2- الشكل (أ) نواقل الغلوكوز بالقرب من النواة
الشكل(ب) نواقل الغلوكوز بالتماس مع الغشاء الهيولى
التفسير :
ج3- افتربت النواقل الغلوكوز من الغشاء العيولى للخلية و ذلك في وجود الأنسولين الذي غير من نشاط هذه الخلايا و ذلك باتحاد الأنسولين بالمستقبلات الغشائية النوعية للخلايا المنفذة ممايحفزها على جلب النواقل الغلوكوز الى الغشاء لكي تقوم بإدخال الغلوكوز من الدم
التجربة 2:
يمثل الجدول أسفله كميات الغلوكوز المستهلكة علة مستوى جزء من نسيج عضلي تم حضنه في أوساط ذات تراكيز متزايدة من الأنسولين
س1- ترجم الجدول الى منحنى بياني و حلله ؟
س2- ماذا تستنتج من خلال كل ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1-
- إنجاز المنحنى :
التحليل : يمثل المنحنى تغيرات استهلاك الغلوكوز في العضلات بدلاة تركيز الأنسولين حيث نسجل تزايد استهلاك الغلوكوز بزيادة تركيز الأنسولين (علاقة طردية بينهما )
الاستنتاج 2:
يؤثر الأنسولين على الخليا المستهدفة باتحاده مع مستقبلاتها الغشائية النوعية فيغير من نشاطها بجلب النواقل الغلوكوز لنقل السكر من الدم الى الهيولى
نمذجة تنظيم الافراط السكري
أنجز مخططا تحصيليا لحلقة الإفراط السكري انطلاقا من المعلومات المستخلصة
(تغيرات نسبة الغلوكوز تنبيه الخلايا إفراز مكيف للأنسولين العودة الى القينة الثابتة )
تغيرات التحلون قبل و أثناء الصيام
عند صيام الطويل تقوم الخلايا العضوية باستهلاك متواصل للغلوكوز الموجود في الدم فيؤدي الى قصور سكري في الدم و لا توجد أغذية سكرية لتعويض النقص فيحدث اضطراب في قيمة التحلون في الدم مما يستوجب على العضوية تنظيمه
كيف تستجيب العضزية في حالة القصور السكري ؟
تغيرات التحلون قبل و اثناء الصيام :
تمثل الوثيقة 1 نتائج معيرة التحلون عند شخص قبل و أثناء الصيام
س1- حلل نتائج الوثيقة و قدم تفسيرا لذلك ؟
س2- ماذا تستنتج من خلال هذه المعايرة ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- التحليل :
يؤدي الصيام الى انخفاض قيمة التحلون و يزداد هذا الانخفاض بزيادة كول الصيام و لكن بنسبة قليلة تبقي في أدنى حد للقيمة المرجعية
التفسير : يعود ذلك لوجود جهاز يعمل على إبقاء قمة التحلون في حدود القيمة المرجعية رغم النقص القليل
الاستنتاج 1:
في حالة انخفاض قيمة التحلون يعمل جهاز العضوية على إعادته الى القيمة المرجعية
العناصر المتدخلة في تنظيم التحلون
التجربة :
تم عزل بنكرياس حيواني و حضنه في محاليل متزايدة التراكيز من حيث الغلوكوز مع بقياس كمية الأنسولين و الغلوكاغون المحررة من طرف الخلايا البنكرياسة في كل محلول النتائج مبينة في الوثيقة 1
س1- حلل منني الوثيقة 2
س2- ماذا تستنتج من خلال كل ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1 - تحليل الوثيقة 1 :
تمثل الوثيقة 1 تطور كل من كميتي الأنسولين و الغلوكاغون بدلالة تركيز الغلوكوز في الوسط حيث نسجل بارتفاع نسبة السكر في الوسط , كمية الأنسولين المحررة في الوسط و بالمقابل تقل كمية الغلوكاغون المحررة في الوسط ترتفع كمية الأنسولين المحررة و بالمقابل تقل كمية الغلوكاغون المحررة في الوسط و العكس صحيح
اللاستنتاج 1 :
العناصر المتدخلة في تنظيم قيمة التحلون هي هرمونات يفرزها البنكرياس حيث في حالة إفراط سكري يفرز الأنسولين و في حالة لقصور السكري يفرز الغلوكاغون .
مقر تركيب الغلوكاغون
تجربة 1:
يمثل الجدول التالي نتائج التخريب الانتقائي للمنطقة المحيطية لجزر لاجرهانس و أثر ذلك على نسبة السكر في الدم
النتائج المحصل | نوع التدخل | التجربة |
- تخريب خلايا من جزر لانجرهانس - حدوث قصور سكري غير عادي |
الحقن المتكررة : "دي اثيل ثيوماركارمات " Diethyl -thiocarbamate |
1 |
التجربة 2: الفلورة المناعية للخلايا النتجة للغلوكاغون :
يمكن بالاعتماد على تقنية الفلورة المناعية ( التألق المناعي ) التي تسمح بتحديد أماكن وجود الخلايا ودلك باستعمال نوعين من الأجسام المضادة : أجسام مضادة ضد الأنسولين موسومة يصباغ أخضر و أجسام مضادة ضد الغلوكاغون موسومة بصباغ أحمر النتائج مبينة في الوثيقة 1
س1- ماذا تثبت التجربة (1) المعتمدة على الحقن المتكررة للمركب دي إيثيل ثيوكاربامات في العضوية ؟
س2- ماهي الملاحظات االمسجلة على الوثيقة 1 و على ماذا تدل ؟
س3- ماذا تستنتج من خلال كل ذلك ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- تثبت أن مقر إنتاج و إفراز الغلوكاغون هو الخلاا ألفا
ج2-تلون مركز خلايا جزر لانجرهانس باللون الأخضر يدل على أن مقر انتاج الاتسولين هو الخلايا بيتا.
تلون محيط جزر لانجرهاس باللون الاحمر يدل على ان مفرانتاج الغلوكان هو خلايا الفأر
الاستنتاج:
يمثل مقر انتاج وافراز الغلوكان في الخلايا الفا المحيطة بالخلايا بيتا في جزر لانجرهانس
إظهار دور الكبد في حالة القصوري السكري
يساهم هرمون الغلوكاغون المفرز من قبل خلايا ألفا لجزر لانجرهانس في رفع قيمة التحلون في حالة القصور السكري و ذلك بتأثيره على الأعضاء المستهدفة له ......اذن
فيما تتمثل هذه المنفذات و كيف تستجيب بتأثير الغلوكاغون ؟
إظهار دور الكبد في حالة القصور السكري
تمت معايرة نسبة السكر في دم شخص صائم و ذلك على مستوى الوريد البابي و الوريد فوق كبدي . النتائج مبنية في الجدول التالي :
س1- حلل النتائج و قدم تفسيرا لذلك ؟
س2- ماذا تستنتج خلال هذه المعايرة ؟
أقيم معلوماتي :
ج1 - تحليل : ملاحظ نسبة السكر كانت منخفضةفي الدم الوريد البابي الكبدي و لكن ارتفعت في الأوردة فوق الكبدية .
التفسير : الغلوكوز المعدل في الدم الصادر عن الكبد مصدره تحرر نسبة كانت مخزنة في الكبد
الاستنتاج 1
الكبد له دور في حالة القصور السكري حيث يعمل على تحرير الغلوكوز في الدم و ذلك لتدارك النقص
إظهار تأثير الغلوكوز على إفراز الغلوكاغون
تمثل الوثيقة 1 منحنى تغيرات تأثير تركيز الغلوكوز على إفراز الغلوكاغون
س1- حلل المنحنى ؟
س2- ماذا تستنتج ؟
أقيم معلوماتي :
ج- التحليل :
نسجل أنه كلما انخفضت نسبة السكر زاد إفراز الغلوكاغون أي هناك علاقة عكسية بين تركيز الغلوكوز و إفراز الغلوكاغون و العكس صحيح
الاستنتاج 2 :
يتم إفراز الغلوكاغون في الدم عندما تكون قيمة التحلون منخفضة عن القيمة العادية و إذا زادت عنهذه القيمة يتوقف إفراز الغلوكاغون
إظهار العضو المستهدف
تجربة الكبد المغسول : تمثل الوثيقة 1 خطوات و نتائج تجربة المغسول
س1- حلل و فسر هذه التجربة ؟
س2 - علل سبب إستعمال هذه التقنية التجريبية ؟
س3- ماذا تستنتج من خلال التقنية التجريبية ؟
أقيم معلوماتي :
ج1- التحليل و التفسير :
- عند الإختبار (1) : سجلنا كمية متوسطة من الغلوكوز في الماء المقطر و يرجع ذلك لتحرير الغلوكوز من الكبد
- عند الإختبار (2) : لم نسجل وجود الغلوكوز في الماء المقطر يرجع ذلك لعدم تحرر الغلوكوز من الكبد بسبب تحرره في الخطوة الأولى
- عند الاختبار (3) : سجلنا وجود الغلوكوز في الماء المقطر يرجع ذلك لتحرره من الكبد بسبب إماهة الغليكوجين
ج2- لإثبات أن الكبد هو العضو المستهدف للغلوكاغون و له القدرة على تحرير الغلوكوز من إماهة الغليكوجين
الاستنتاج 2 :
الكبد هو العضو المستهدف من قبل الغلوكاغون المفرز من الخلايا ألفا في حالة القصور السكري مما يستجيب بإماهة الغليكوجين لتحرير الغلوكوز في الدم
الخلاصة :
يؤمن كل من الأنسلين و الغلوكاغون الحفاظ على قيمة التحلون في القيمة الطبعية بتأثيرهم على الأعضاء المستهدفة التي تستجيب للرسائل الهرمونية بتغيير نشاطها للتصدي للإضطرابات نسبة السكر في الدم
حلقة التنظيم للتحلون
باستغلال ملوماتك حول آلية تنظيم التحلون في حالة الإفراط السكري
س1- ضع مخططا لحلقة تنظيم التحلون في حالة القصور السكري
س2- باستغلال معلوماتك حول آلية تنظيم التحلون في حالة الإفراط السكري و في حالة القصور السكري
ضع مخططا عاما حلقة تنظيم للتحلون
أقيم معلوماتي :
ج1- مخطط لحلقة تنظيم التحلون في حالة القصور السكري
ج2- مخطط عام لحلقة تنظيم التحلون
خلاصة عامة
مثل التحلون تركيز الغلوكوز (سكر العنب ) في بلازما الدم رغم عدم تناول الاغذية بصورة مستمرة و رغم الاستهلاك الطاقوي المتغير لمختلف الاعضاء فإن نسبة السكر في الدم تبقى تقدر بحوالي 1غ /ل
البنكرياس غدة ملحقة بالجهاز الهضمي تقع خلف المعدة و هي تتصل بكل من العفج و الدم و هو غدة مزدوجة الإفراز ينتج مواد بروتينية تدعى بالهرمونات ذات إفراز داخلي تنظم نسبة السكر في الدم و ذات إفراز خارجي تؤثر في الهضم
- يتضمن جهاز التنظيم :
"(نسبة السكر في paramètre " (الوسط الداخلي ) حيث العامل المدروس "règle - جهاز منظم " الدم ) يجب أن يحافظ على القيمة ثابتة
جهاز منظم الذي ينظم الجهاز المنظم و الذي يتكون من :
" مقارنة بالقيمة المعلومة paramètre لواقط حساسة لتغيرات العامل المدروس "
- جهاز اتصال (الجهاز) الدموي ( الذي ينقل الرسالة الهرمونية ) من طرف البنكرياس
- منفذ (أو منفذات ) الذي يغير نشاطه استجابة لهذه الرسائل الهرمونية و يؤثر مباشرة على العامل المدروس الذي يجب تنظيمه بهدف التصدي للإضطراب
- عند تناول أغذية غني بالسكر ترتفع قيمة التحلون في الدم فيضطرب الجهاز المنظم و هنا تتحسس الخلايا بيتا من جزر لانجرهانس بتغير الثابت الكيميائي (مستقبل حساس لتغيرات قيمة التحلون ) فتفرز هرمون الأنسولين في الدم (هي مولد للاستجابة ) الذي بدوره يؤثر على المنفذات التي تعمل على زوال الاضطراب
عمد ارتفاع الغلوكوز في الدم تتحسس الخلايا بيتا فترسل رسالة هرمونية مشفرة بتركيو الأنسولين في الدن لتصل الى الخلايا المنفذة (الكبد و العضلات و النسيج الدهني ) يؤدي اتحاده مع المستقبليات الغشائية النوعية الى استجابة هذه الخلايا بإدخال الغلوكوز
في حالة الصيام الطويل يعمل الجهاز المنظم للتحلون بعودة قيمة التحلون في حدود القيمة الطبيعية.
-يفرز البنكرياس هرمزن الغلوكاغون في حالة القصور السكري لتعديل قيمة التحلون.
-يركب هرمون الافراط السكري من خلال الخلايا الفا الموجودة في محيط جزر لانجرهانس حيث تعتبر خلايا الفا لواقط حساسة لخفض قيمة التحلون في الدم.
التنظيم الهرموني السكري
1- تسمح لنا معايره الدم بإثبات وجود كميه قليله من الغلوكوز في بلازما الدم
يتم قياس هذه الكميه باستعمال تقنيات ووسائل عديده
2- تتراوح نسبه الغلوكوز (سكر العنب في بلازما الدم مابين 0.80 غ/ل و 1 غ/ل عند شخص بالغ , بصحه جيده وصائم لمده 12 ساعه وهذا ما يعرف بالتحلون
3- عده طرائق تمكن الشخص من من تقدير قيمه التحلون في بلازما دمه مثل
"التحاليل الدمويه التي يتم إجراؤها في مخابر التحاليل الطبيه أو في المستشفيات
4- وسائل مختلفه تستعملها لتقدير قيمه التحلون نذكر منها
"جهاز قياس السكر أو مانسميه بالغلوكومتر وهو جهاز شخصي ذاتي الإستعمال"
أشرطه جهاز الغلوكوز تباع عند الصيدلي وتستعمل لإجراء إختبارات بسيطه وفوريه
5- يتغير التحلون عند الشخص السليم خلال فترات اليوم وحسب الحالات الفيزيولوجيه التي يكون فيها هذا الشحص , رغم ذلك فإنها تبقى ثابته نسبيا وفي حدود 1غ/ل
6- لتقدير التحلون نستعمل عده وحدات منها مغ/دل و ميلي مول /ل علما أن 1غ/ل = 5.5 ميلي مول /ل
7- البنكرياس غده مزدوجه الإفراز لها علاقه بالتحلون لأنها تنظم نسبه الغلوكوز في الدم
8- تحافظ العضويه على ثبات التحلون في الدم بآليه خلطيه
9- يحدث تنظيم ثابت الوسط الداخلي المتمثل في تركيز السكر في الدم عندما تسجل فوارق الثابت
10- يتكون جهاز التنظيم الخلطي من الجهاز المُنظَم والجهاز المُنظِّم وهو جهاز يتدخل في تنظيم فوارق الثابت
11- الجهاز المنظَّم هو الوسط الداخلي المتغير فيه هو نسبه السكر في الدم
12-على الجهاز المنظٍّم أن يحافظ على قيمه الثابت التي تكون في حدود 1غ/ل
13- يتكون الجهاز المنظِّم من لواقط حساسه لتغيرات الثابت , جهاز اتصال دموي يسمح بنقل الرساله الهرمونيه ومنفذ أو أكثر الذي يغير نشاطه استجابه لهذه الرسائل