ملخص الدرس / الأولى ثانوي/اللغة العربية/قواعد اللغة/المفعول المطلق

قال تعالى: " فمن كفر بعد ذلك فإني أعذبه عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين " المائدة 115. ـ رمى الشرطي اللص رصاصة أي يموت موت الظالم ضربت اللص سوطا، ضربته ضربا بالسوط جلست قعودا ـ من أي فعل أخدت هذه الكلمات التي تحتها خط هل هي تدل على زمن معين؟ مجرد من زمن كيف تسمى الكلمة التي لاتدل على زمن معين؟ مصدر لأي شيء جيء بهذا المصدر؟ وكيف يسمى؟ جيء به لتوكيد. معنى الفعل ويسمى مفعول مطلق.

قال تعالى: " كلم الله موسى تكليماً" قال تعالى: " وكبره تكبيراً" الإسراء 111. ـ يسجد المؤمن سجدتين شكرا لله". ـ قال تعالى:" يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً" الأحزاب 41. " ج " قال الشاعر: وصبراً في مجال الموت صبراً فمانيل والخلود بمستطاع. ـ قال تعالى:" واذكروا الله كثراً" الجمعة 10 زار الطبيب المريض أربع زبارات قال تعالى: " ولو تقول علينا بعض الأقاويل " قال تعالى " فلا تميلوا كل الميل " سورة النساء 129 عملت هذا العمل الشاق لأكتسب رزقي

قال تعالى " ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما" الأحزاب

المفعول المطلق: هو مصدر منصوب يذكر بعد فعل من لفظه لتأكيده أو يبان نوعه أو عدده. ـ ماينوب عن المفعول المطلق: يحذف المفعول المطلق أحيانا وتنوب عنه أسماء أخرى لها علاقة بالمفعول المطلق وتكون منصوبة مثله منها. مصدره: صفته عدده م8 بعض م9 وكلَ م10 إسم الإشارة. م11 الضمير العائد على المصدر م12 آلته م13 أي الإستفهامية م14 مرادفه م15 الأساليب قال أبو دؤيب الهذلي وإذا المنية أننتبت أطفارها ألقيت كل تميمة لاتنفع قال تعالى على لسان زكريا عليه السلام " رب وهنَ العظم مني واشتعل الرأس شيبا" مريم الأية 04 قال الخطيئة: ماا تقول الأفراخ بذي مزح زغب الحواصل لاماءٌ ولاشجرٌ ألقيت كاسبهم في قعر مظلمة فاغفر عليك سلام الله ياعمرُ قال الله تعالى:" كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور".

المفعول المطلق : مصدر منصوب يذكر بعد فعل من لفظه أو معناه , بغرض : 

1- تأكيده : مثل : تأملت في الحكمة تأملا 

2- بيان نوعه : مثل : طاف الحاج طواف الإفاظة 

3- بيان عدده مثل : قرأت القصة قرائتين 

ب- ينوب عن المفعول الممطلق 

1- مرادفه : مثل : جلست قعودا 

2- كل و بعض مضافتين الى المصدر : مثل : أميل الى ممارسة الرياضة بعض الميل 

3- العدد : مثل : قسمت الميراث أربعة أقسام 

ج- يحذف الفعل الناصب للمفعول المطلق في مواضع منها 

1- إذا كان المصدر بدلا من فعله : مثل قياما لا قعودا 

2- متى استعمل المضدر لدفع ما في الجنلة التي قبله من احتمال المجاز : مثل : أنت مجتهد حقا , فأنت أهل للجائزة فعلا .